سلوي الجسار و المطوع يرتقبون ، و حمد المطر و عبداللطيف العميري وعبدالله النيباري يتأهبون للوثب
اسيل العوضي و رولا دشتي ، هل تصدمنا المحكمه و تسقطهم ؟ ( و تصير من نصيرة للحرية و التقدم رجعيه ) ما اعتقد عبدالعزيز الشايجي و أحمد المليفي ينتظرون
هل تثبت المحكمة إن القانون فوق الكل و تشطب الوعلان بعد ما ملت الحكومة و هي تطوف تسجيله ؟
هل يرجع العدوة و يذهب بادي ؟ ما تفرق وايد تبديل حكومي